الإيمان بالقدر
مدرسـة التوفيقيـة الإعداديـة المشتركـة :: منتدى مدرسة التوفيقية الاعدادية - دمياط :: كلام في الإسلام :: التاريخ والحضارة الاسلامية :: قسم العقيدة والتوحيد
صفحة 1 من اصل 1
الإيمان بالقدر
الإيمان بالقدر
الإيمان بقدر الله يعني الإيمان بأن علم الله محيط بكل شيء، فإنه لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء، وقد سجل الله سبحانه وتعالى في اللوح المحفوظ مقادير كل شيء إلى أن تقوم الساعة، فما من أمر إلا هو في الكتاب مسطور٢٥.
ويتضمن الإيمان بالقدر عدة أمور هي كالآتي٢٦:
الإيمان بعلم الله الأزلي المحيط بالأشياء قبل حدوثها، قال تعالى: وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا الطلاق:١٢، فالله عز وجل بكل شيء عليم، وهو يعلم ما كان، وما يكون، وما لم يكن لو كان كيف يكون.
الإيمان بأن الله تعالى كتب كل مقادير الخلق في اللوح المحفوظ، قال تعالى: أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ الحج:٧٠.
الإيمان بأن الله تعالى خالق كل شيء، ومن جملة ذلك أفعال العباد، فالله خلق الناس وما يعملون، قال تعالى: اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ الزمر:٦٢.
الإيمان بعمومية مشيئة الله تعالى، فمشيئته محيطة بالخلائق، ومن جملة ذلك الهداية والضلال، والإيمان والكفر، قال تعالى: وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ القصص:٦٨.
الإيمان بقدر الله يعني الإيمان بأن علم الله محيط بكل شيء، فإنه لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء، وقد سجل الله سبحانه وتعالى في اللوح المحفوظ مقادير كل شيء إلى أن تقوم الساعة، فما من أمر إلا هو في الكتاب مسطور٢٥.
ويتضمن الإيمان بالقدر عدة أمور هي كالآتي٢٦:
الإيمان بعلم الله الأزلي المحيط بالأشياء قبل حدوثها، قال تعالى: وَأَنَّ اللَّهَ قَدْ أَحَاطَ بِكُلِّ شَيْءٍ عِلْمًا الطلاق:١٢، فالله عز وجل بكل شيء عليم، وهو يعلم ما كان، وما يكون، وما لم يكن لو كان كيف يكون.
الإيمان بأن الله تعالى كتب كل مقادير الخلق في اللوح المحفوظ، قال تعالى: أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاء وَالْأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِي كِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ الحج:٧٠.
الإيمان بأن الله تعالى خالق كل شيء، ومن جملة ذلك أفعال العباد، فالله خلق الناس وما يعملون، قال تعالى: اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌ الزمر:٦٢.
الإيمان بعمومية مشيئة الله تعالى، فمشيئته محيطة بالخلائق، ومن جملة ذلك الهداية والضلال، والإيمان والكفر، قال تعالى: وَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ القصص:٦٨.
مدرسـة التوفيقيـة الإعداديـة المشتركـة :: منتدى مدرسة التوفيقية الاعدادية - دمياط :: كلام في الإسلام :: التاريخ والحضارة الاسلامية :: قسم العقيدة والتوحيد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى