ملك حفنى ناصف
مدرسـة التوفيقيـة الإعداديـة المشتركـة :: منتدى مدرسة التوفيقية الاعدادية - دمياط :: ركن الأسرة :: المرأة والمجتمع
صفحة 1 من اصل 1
ملك حفنى ناصف
أديبة ومثقفة وداعية إلى الاصلاح الاجتماعى وإنصاف المرأة وتحررها من بداية القرن العشرين .
حياتها ونشأتها
ولدت ملك حفني ناصف في القاهرة يوم الاثنين في 25 كانون الأول سنة 1886 . وتلقت مبادئ العلوم في مدارس أولية مختلفة، والتحقت بالمدرسة السنية . وقد سميت ملك بـ( باحثة البادية )؛ لأنها كانت توقع مقالاتها في الصحف بهذا الاسم .
وحصلت ملك على الشهادة الابتدائية سنة 1900م ، وهي أول سنة تقدمت فيها الفتيات لأداء الامتحان للحصول على تلك الشهادة، وكانت ملك أول فتاة مصرية نالت هذه الشهادة، ثم انتقلت إلى القسم العالي بالمدرسة نفسها، فتفوقت على أقرانها فما كان من وزارة التعليم إلا أن عينتها معلمة ممتازة . وحصلت على شهادتها العالية ثم اشتغلت بالتعليم في مدارس البنات الأميرية .
كانت ملك ناصف أول امرأة مصرية جاهرت بالدعوة العامة إلى تحرير المرأة، وظلت كذلك حتى وفاتها. وكان بيتها ناديا يقصده كثير من السيدات الغربيات والشرقيات، وجمعت ملك بين العقليتين العربية والأوروبية . وكانت تجيد اللغتين الإنجليزية والفرنسية وتعرف شيئا من اللغات الأخرى، وهذا ما ساعدها في عملها .
أدبها :
لملك حفني ناصف مقالات نشرتها في( الجريدة) ثم جمعتها في كتاب أسمته ( النسائيات) يقع في جزءين ، وقد طبع الجزء الأول منه وظل الثاني مخطوطا. ولها كتاب آخر بعنوان ( حقوق النساء ) حالت وفاتها دون إنجازه. وكانت خطيبة تخطب النساء داعية إلى قيم العدل والاعتدال والبحث عن حقوق المرأة
حياتها ونشأتها
ولدت ملك حفني ناصف في القاهرة يوم الاثنين في 25 كانون الأول سنة 1886 . وتلقت مبادئ العلوم في مدارس أولية مختلفة، والتحقت بالمدرسة السنية . وقد سميت ملك بـ( باحثة البادية )؛ لأنها كانت توقع مقالاتها في الصحف بهذا الاسم .
وحصلت ملك على الشهادة الابتدائية سنة 1900م ، وهي أول سنة تقدمت فيها الفتيات لأداء الامتحان للحصول على تلك الشهادة، وكانت ملك أول فتاة مصرية نالت هذه الشهادة، ثم انتقلت إلى القسم العالي بالمدرسة نفسها، فتفوقت على أقرانها فما كان من وزارة التعليم إلا أن عينتها معلمة ممتازة . وحصلت على شهادتها العالية ثم اشتغلت بالتعليم في مدارس البنات الأميرية .
كانت ملك ناصف أول امرأة مصرية جاهرت بالدعوة العامة إلى تحرير المرأة، وظلت كذلك حتى وفاتها. وكان بيتها ناديا يقصده كثير من السيدات الغربيات والشرقيات، وجمعت ملك بين العقليتين العربية والأوروبية . وكانت تجيد اللغتين الإنجليزية والفرنسية وتعرف شيئا من اللغات الأخرى، وهذا ما ساعدها في عملها .
أدبها :
لملك حفني ناصف مقالات نشرتها في( الجريدة) ثم جمعتها في كتاب أسمته ( النسائيات) يقع في جزءين ، وقد طبع الجزء الأول منه وظل الثاني مخطوطا. ولها كتاب آخر بعنوان ( حقوق النساء ) حالت وفاتها دون إنجازه. وكانت خطيبة تخطب النساء داعية إلى قيم العدل والاعتدال والبحث عن حقوق المرأة
مدرسـة التوفيقيـة الإعداديـة المشتركـة :: منتدى مدرسة التوفيقية الاعدادية - دمياط :: ركن الأسرة :: المرأة والمجتمع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى